![]() |
|
![]() | رقم المشاركة : 1 | |||
| الكويت ولبنان يبدآن اليوم التصفيات المؤهلة لنهائيات أمم آسيا ![]() يلتقي منتخب الكويت مع نظيره السنغافوري اليوم على استاد سنغافورة الوطني في افتتاح تصفيات المجموعة الثانية لكأس الأمم الآسيوية الـ13 لكرة القدم التي تستضيف الصين نهائياتها عام 2004. وتضم المجموعة أيضاً قطر وفلسطين. ويأمل المنتخب الكويتي تحقيق بداية قوية في التصفيات بعد التعاقد مع جهاز فني برازيلي بقيادة مدرب المنتخب البرازيلي السابق باولو سيزار كاربجياني الذي يخوض "الأزرق" أول مباراة رسمية تحت إشرافه بعد أن خلف اليوغوسلافي رادويكو أفراموفيتش الملقب بـ "رادي" الذي لم يجدد الاتحاد الكويتي عقده إثر خروج الكويت من الدور الأول لكأس العرب الثامنة التي استضافتها الكويت العام الماضي. وللمفارقة، فإن رادي تعاقد مع الاتحاد السنغافوري للإشراف على منتخبه بعد أن أمضى فترة في سلطنة عمان، وستكون المواجهة مثيرة غداً بينه وبين كاربجياني. ولا شك أن المباراة ستكون صعبة على المنتخب الكويتي الذي لم يخض أي مباراة رسمية منذ خروجه من كأس العرب، خصوصاًَ أن آخر مواجهتين للمنتخبين تظهران أن سنغافورة ليست سهلة خصوصا أنها ستلعب على أرضها وبين جمهورها. بدأ المنتخب الكويتي استعداداته للتصفيات بمعسكر تدريبي لمدة شهر تقريباً في فرنسا في أغسطس الماضي خاض خلاله مباريات ودية عدة مع فرق فرنسية متواضعة لم يستقر المدرب فيها على التشكيلة الأساسية التي بدأت تتضح ملامحها بعد توجهه إلى سنغافورة أخيراً. ويعتمد كاربجياني على مجموعة من اللاعبين أصحاب الخبرة أمثال قائد المنتخب عبد الله وبران وصالح البريكي وجمال مبارك وبشار عبدالله والحارس خالد الفضلي ونهير الشمري وعادل عقلة والعائد جاسم الهويدي بعد ابتعاده عن الملاعب فترة طويلة، إضافة إلى الوجوه الشابة كالحارس نواف الخالدي وشهاب كنكوني ويعقوب الطاهر وحمد الطيار وعلي الشمالي ومحمد فهاد وعبد الله نهار ومساعد ندا وأحمد البلوشي الذي أصيب خلال التدريب في سنغافورة ومن المستبعد مشاركته. واستبعد كاربجياني بعد المعسكر محمد جراغ وناصر العثمان ومحمد عيسى وفلاح دبشة. في المقابل، يطمح المنتخب السنغافوري إلى تحقيق نتيجة إيجابية وهو يلعب على أرضه وبين جمهوره كما أن مدربه رادي يعرف كل صغيرة وكبيرة عن الكرة الكويتية حيث سبق له الإشراف على تدريب المنتخبين الأول والأولمبي، ومباراة الغد ستكون المواجهة الأولى له أمام الكويت. وفي ذات التصفيات يلتقي منتخبا كوريا الشمالية ولبنان اليوم في بيونج يانج في افتتاح مباريات المجموعة الرابعة، وتضم المجموعة إيران والأردن. وسيلعب لبنان مع كوريا الشمالية إيابا في 27 منه في بيروت، والأردن في عمان في 18 أكتوبر وفي بيروت في 12 نوفمبر، وإيران في طهران في 19 منه وفي بيروت في 29 منه. وكان المنتخب قد خاض مباراتين وديتين استعدادا للتصفيات، ففاز على سوريا 1/صفر ثم خسر أمام الصين الأولمبي صفر/2 في مدينة كون مينج بعد لقاء اطمأن فيه المدير الفني الفرنسي ريشار تاردي إلى التشكيلة التي ستواجه الكوري الشمالي. وسيفتقد المنتخب عباس عطوي أحد أبرز لاعبيه الشباب لتخلفه عن مرافقته لأسباب مادية فاضطر الاتحاد إلى ايقافه لمدة 3 أشهر. وإذا كان تاردي أبدى ارتياحه لصلابة خط الدفاع المكون من أسامة حيدر وبدوي فرح وعباس كنعان، والوسط بقيادة عباس عطوي ويحيى هاشم ونصرت الجمل وأحمد نعماني، فإنه لا يزال يبحث عن حل لسلبية المهاجمين. وخاض المنتخب منذ تولي تاردي تدريبه 12 مباراة ففاز في 3 وتعادل في 3 وخسر في 6، وسجل 19 هدفاً، واهتزت شباكه 16 مرة. مع تحياتي كاتم أسرار | |||
![]()
|
![]() | رقم المشاركة : 2 | |||
| مشكووور اخووي كاتم على هالخبر الله يوفق المنتخباات العربية والخليجية لترتقي وتنافس في تصفياات الأمم الأسيوية مشكوور والله يعطيك الف عاافيه تقبل تحياتي أخووك جـــرح ,,, | |||
![]()
|
![]() | رقم المشاركة : 3 | |||
| تسلم أخوي جرح على مرورك مع تحياتي كاتم أسرار | |||
![]()
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
![]() | |||||||||
|
أدوات الموضوع | |
| |